الفصل 44
الفصل الرابعالفصل الرابع والأربعون دور الأب
زايا. ينبض قلبي بقوة عندما أشعر به يقف. أقول بهدوء: "معذرة"، وأنا على وشك الابتعاد والتوجه إلى الحمام، عندما أمسك بمعصمي وأدارني بين ذراعيه، مما جعلني ألهث.
إنه عارٍ وأنا مدركة تمامًا للحرارة المنبعثة من جسده. شعور جسده بجسدي... كل نتوء وشق... وذكره، لكن النظرة في عينيه هي التي تجعلني أشعر بالدوار.