الفصل 127
"هذا مبالغة،" ضحكت وجلست في نفس الوقت وكان هو يجلس نصف جلوس على حافة الطاولة.
وضعت الزهرة بعناية على مكتبي واستدرت نحوه. شبك أصابعنا في يديّ، ولعدة ثوانٍ، استمتعنا كلينا بصمت مريح.
ثم خطر ببالي أن أسأله وأشبع فضولي. لابد أنه يعرف، أليس كذلك؟