الفصل 243
وجهة نظر ألكسندر
"ألكسندر!" سمعتها تصرخ في غرفة ليست غرفتنا. كان واضحًا لي أنني أحلم، لكنني تساءلت إن كانت تحلم هي الأخرى. ركزت عيني على وجهها الشاحب وهي تحمل طفلنا إلى صدرها، محدقةً في الرجل الذي لا وجه له والذي ادعى أنه والد ذلك الطفل.
ولكنني كنت أعلم أنه لم يكن... من هو هذا الغريب؟