تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل الأول الرفض
  2. الفصل الثاني أوليفيا حامل
  3. الفصل 3 المستشفى
  4. الفصل الرابع النفي
  5. الفصل الخامس حامل
  6. الفصل السادس الإجهاض
  7. الفصل السابع حفظ الطفل
  8. الفصل الثامن إنها مدينة له بحياتها
  9. الفصل 9 سوف يؤثر على الطفل
  10. الفصل العاشر مطعم تيفاني
  11. الفصل 11 تعال معي يا سكارليت
  12. الفصل 12 الانتقال إلى المدينة
  13. الفصل 13 ابنة عمه ماندي
  14. الفصل 14 وضع معيار بشكل غير مباشر
  15. الفصل 15 نسيتها
  16. الفصل 16 لا يزال ليس لونا له
  17. الفصل 17 مواصلة البحث
  18. الفصل 18 ربط العقل معه
  19. الفصل 19 رأيته
  20. الفصل 20 ألفا، سكارليت
  21. الفصل 21 ألانا، خطيبة أليكس
  22. الفصل 21 ألانا، خطيبة أليكس
  23. الفصل 22 سكارليت
  24. الفصل 22 سكارليت
  25. الفصل 23 دكتور ليندسي
  26. الفصل 23 دكتور ليندسي
  27. الفصل 24 لقاء ذئب آخر
  28. الفصل 24 لقاء ذئب آخر
  29. الفصل 25 الشائعات
  30. الفصل 25 الشائعات
  31. الفصل 26 المؤامرة
  32. الفصل 26 المؤامرة
  33. الفصل 27 الدكتورة فيليسيا
  34. الفصل 27 الدكتورة فيليسيا
  35. الفصل 28 المكياج
  36. الفصل 28 المكياج
  37. الفصل 29 أين خطيبي؟
  38. الفصل 29 أين خطيبي؟
  39. الفصل 30 تحدث مع أليكس
  40. الفصل 30 تحدث مع أليكس
  41. الفصل 31 لقاء صديق
  42. الفصل 32 الدكتورة أغنيس
  43. الفصل 33 صوت مألوف
  44. الفصل 34 عاهرة
  45. الفصل 35 الاهتمام غير المرغوب فيه
  46. الفصل 36 لا يستحق الدموع
  47. الفصل 37 اللعنة على هذا الطفل
  48. الفصل 38 توقف عن المماطلة
  49. الفصل 39 زواج بلا حب
  50. الفصل 40 شركاء العمل

الفصل 122 دكتور ليندسي

تأوهت سكارليت وهي تكافح لفتح جفونها الثقيلة. كان رأسها يرتجف من الصداع، وكان جسدها ساخنًا وشعرت بالضعف في جميع أنحاء جسدها. كانت تعلم أنها كانت مستلقية على ظهرها لكنها شعرت وكأن هذا السرير كان في وضع مائل. كانت الغرفة باردة، وكأنها كانت في مشرحة. هل أصيبت بنوبة أخرى من الصداع النصفي وفقدت الوعي؟

حاولت سكارليت رفع يدها إلى رأسها لكنها لم تستطع تحريك يدها؛ كانت مقيدة بـ..؟ فتحت عينيها وحاولت الجلوس لكنها لم تستطع تحريك رأسها أيضًا. ما الذي يحدث لها بحق الجحيم؟ كانت تكافح مع السلسلة في يديها لكنها رفضت التحرك. كانت هناك أيضًا سلسلة عبر جبهتها كانت تمسك رأسها بالسرير. كانت ساقاها مقيدتين أيضًا.

تسللت عيناها عبر الغرفة؛ كانت البوابة التي يمكنها رؤيتها من وضعيتها لا تبدو مثل المكان الذي كانت فيه من قبل. بدا المكان وكأنه أحد تلك المختبرات العلمية التي شاهدتها في فيلم. لماذا كانت هنا ولماذا كانت مقيدة بسرير. لا، كانت طاولة لأن ما كانت مستلقية عليه في الوقت الحالي لم يكن يبدو وكأنه سرير بالنسبة لها.

تم النسخ بنجاح!