الفصل 303 غادرت بنفسها
" السيدة ديكرسون..." عند رؤية أماندا مستلقية على السرير ذات بشرة مريضة، شعرت سيلينا بالدموع تتدفق في عينيها مرة أخرى.
صوت سيلينا جعل قلب أماندا يذوب. عندما رأت الفتاة الصغيرة تتجه نحو سريرها، ابتسمت. "أنا بخير. لا تقلقي يا لينا."
مثل قطة صغيرة مثيرة للشفقة، انحنت سيلينا بجانب السرير وحدقت في أماندا بعيون دامعة.