الفصل 51: هل أنت جشع لجسده؟
ألقى ريتشارد نظرة باردة على جولدن، الذي كان يرتجف من الشعور بالذنب، ثم مشى نحوه، والتقطه، وفتح باب السيارة وألقاه فيه دون تردد.
أدرك الصغير الذهبي أنه قد وقع في مشكلة، فوقف هناك بغباء ولم يطارد الساموييد الذي رآه للتو.
وبعد أن ساعد لوسيندا في الجلوس على مقعد في الشارع، ذهب إلى الصيدلية لشراء الدواء.