الفصل 134 هل ستتذكر هذه القبلة غدًا؟
عندما وصل جوستين، كان الحفل قد بدأ بالفعل في النصف الثاني.
كانت الفيلا دافئة وتفوح منها رائحة النبيذ، ولكن عندما دخل، كان ملفوفًا ببرودة ليلة ربيعية.
عند رؤيته، قام الشباب الذين كانوا يلعبون البوكر عند الباب ويضعون الملصقات على وجوههم بإلقاء أوراقهم بعيدًا ووقفوا: "جوستين".