الفصل 49
سارة من وجهة نظر
أي أنني لم أكن أعلم شيئًا حتى استيقظت. كان الأمر لطيفًا في البداية. كان السرير لطيفًا، أبيض وناعمًا للغاية.
ثم فكرت في قصيدة تقول: "جيوش الذين أحبهم تحزمني وأنا أحزمهم".
سارة من وجهة نظر
أي أنني لم أكن أعلم شيئًا حتى استيقظت. كان الأمر لطيفًا في البداية. كان السرير لطيفًا، أبيض وناعمًا للغاية.
ثم فكرت في قصيدة تقول: "جيوش الذين أحبهم تحزمني وأنا أحزمهم".