الفصل 108: أخذ المبادرة
بمجرد أن غادرت إيما المطعم، ركضت إلى الطابق العلوي مثل الشبح الذي يطاردها وعادت إلى غرفتها.
أغلقت الباب، واتكأت على الباب وربتت على صدرها.
لا عجب أن "نيكلاوس" كان دائمًا ما يُحبّ مُضايقتها عندما لا يكون لديها ما تفعله. واتضح أن القيام بذلك كان مُثيرًا للغاية!