الفصل 287
انتفخت عينا أنطونيو من الصدمة عندما نطقت ليلى بكلمات الرفض.
"أنا، ليلى روجرز، تحت عين سيلين التي ترى كل شيء، أرفضك، ملك الليكان أنطونيو داركسايد كشريك فرصتي الثانية."
"كيف؟" يفكر في رأسه، يرمش بعينيه ليزيل الصدمة من عينيه قبل أن يلاحظها أحد، ويحافظ على ابتسامة مرحة على وجهه مثل الوالد الذي يفتخر بابنه لاتخاذه القرار الصحيح.