Scarica l'app

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل الأول: حفل زفاف بلا عريس
  2. الفصل الثاني وصول العريس
  3. الفصل الثالث الرفض
  4. الفصل الرابع كما شاء القدر
  5. الفصل الخامس: خسارة كل شيء
  6. الفصل السادس عقد الدين
  7. الفصل السابع نلتقي مرة أخرى
  8. الفصل الثامن تزوج وريثي
  9. الفصل التاسع أ التجارة
  10. الفصل العاشر الانتقال للعيش معه
  11. الفصل الحادي عشر قواعده
  12. الفصل 12 الشريط
  13. الفصل 13 الذي يطالب به
  14. الفصل الرابع عشر: إيجاد الإلهام
  15. الفصل 15 اضطرابات وقت متأخر من الليل
  16. الفصل 16 إنها صديقتي
  17. الفصل 17 قبلة ليلة سعيدة
  18. الفصل 18 افتقاده
  19. الفصل 19 فيلم في وقت متأخر من الليل
  20. الفصل العشرون الإغراء الساخن
  21. الفصل 21 الرطب والجاهز
  22. الفصل 22 ذروة النشوة بين ذراعيه
  23. الفصل 23 لا يوجد خيار آخر
  24. الفصل 24 لا أستطيع إخراجه من رأسي
  25. الفصل 25 دخول عرين الوحش
  26. الفصل 26 إغواء الوحش
  27. الفصل 27 الصباح التالي
  28. الفصل 28 أخبرني عنه
  29. الفصل 29 لا تلعب دور البريء
  30. الفصل 30 القواعد والعقوبات
  31. الفصل 31 التوسل إليه من أجل المتعة
  32. الفصل 32 التأديب الشهواني
  33. الفصل 33 متعة لا تقاوم
  34. الفصل 34 صباح معه
  35. الفصل 35 على خطاه
  36. الفصل 36: التغيير الكامل
  37. الفصل 37 التحول
  38. الفصل 38 صديقة مزيفة
  39. الفصل 39 صديقي المزيف
  40. الفصل 40 لقاء وريثة
  41. الفصل 41 التحدي الشرير
  42. الفصل 42 الخطر المقنع
  43. الفصل 43 منقذ الشيطان
  44. الفصل 44: قنبلة موقوتة
  45. الفصل 45 محاصر بالإغراء
  46. الفصل 46 الهروب الجريء
  47. الفصل 47 إنقاذي
  48. الفصل 48: التماس يائس
  49. الفصل 49 المسافة بيننا
  50. الفصل 50 الانفصال

الفصل 159 قبل أن أقرر

أثار ذكره رطوبتي وهو يصطدم مرارًا وتكرارًا برحمي وبقع اللذة العميقة في فتحتي. تأوهتُ ولاهثتُ وأنا أبدأ بلف ساقيّ حول وركيه. انزلقت يداه تحت أردافي قبل أن يرفع وركيّ عن السرير ليتمكن من الدقّ أعمق وأقوى في مهبلي.

لم يمض وقت طويل قبل أن أنزل مرة أخرى، وأنا أصرخ باسمه عند إطلاقي. بدا هادن وكأنه لم يكتفِ وشرع في قلبني على بطني قبل أن يدخلني مرة أخرى من الخلف. رفعت وركي عندما بدأ عموده السميك يدق بداخلي من زاوية مختلفة عن ذي قبل. شعرت باختلاف ومدهش للغاية. كانت حركاته عدوانية ووحشية مثل حركات الحيوان وهو يتزاوج معي. تحركت يداه لمداعبة ثديي بينما كان قضيبه يصطدم بي ويخرج منه وكأنه لا يستطيع التوقف.

لقد نزلت مرة أخرى، وشعرت وكأنني سأفقد الوعي من شدة ذروتي. كان هادن يتعرق كثيرًا لدرجة أن عرقه كان يتساقط على ظهري. كنت أعرف أنه كان على وشك القذف. لم يمض وقت طويل بعد أن نزل هادن بداخلي للمرة الثانية في تلك الليلة.

تم النسخ بنجاح!