تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل الأول: حفل زفاف بلا عريس
  2. الفصل الثاني وصول العريس
  3. الفصل الثالث الرفض
  4. الفصل الرابع كما شاء القدر
  5. الفصل الخامس: خسارة كل شيء
  6. الفصل السادس عقد الدين
  7. الفصل السابع نلتقي مرة أخرى
  8. الفصل الثامن تزوج وريثي
  9. الفصل التاسع أ التجارة
  10. الفصل العاشر الانتقال للعيش معه
  11. الفصل الحادي عشر قواعده
  12. الفصل 12 الشريط
  13. الفصل 13 الذي يطالب به
  14. الفصل الرابع عشر: إيجاد الإلهام
  15. الفصل 15 اضطرابات وقت متأخر من الليل
  16. الفصل 16 إنها صديقتي
  17. الفصل 17 قبلة ليلة سعيدة
  18. الفصل 18 افتقاده
  19. الفصل 19 فيلم في وقت متأخر من الليل
  20. الفصل العشرون الإغراء الساخن
  21. الفصل 21 الرطب والجاهز
  22. الفصل 22 ذروة النشوة بين ذراعيه
  23. الفصل 23 لا يوجد خيار آخر
  24. الفصل 24 لا أستطيع إخراجه من رأسي
  25. الفصل 25 دخول عرين الوحش
  26. الفصل 26 إغواء الوحش
  27. الفصل 27 الصباح التالي
  28. الفصل 28 أخبرني عنه
  29. الفصل 29 لا تلعب دور البريء
  30. الفصل 30 القواعد والعقوبات
  31. الفصل 31 التوسل إليه من أجل المتعة
  32. الفصل 32 التأديب الشهواني
  33. الفصل 33 متعة لا تقاوم
  34. الفصل 34 صباح معه
  35. الفصل 35 على خطاه
  36. الفصل 36: التغيير الكامل
  37. الفصل 37 التحول
  38. الفصل 38 صديقة مزيفة
  39. الفصل 39 صديقي المزيف
  40. الفصل 40 لقاء وريثة
  41. الفصل 41 التحدي الشرير
  42. الفصل 42 الخطر المقنع
  43. الفصل 43 منقذ الشيطان
  44. الفصل 44: قنبلة موقوتة
  45. الفصل 45 محاصر بالإغراء
  46. الفصل 46 الهروب الجريء
  47. الفصل 47 إنقاذي
  48. الفصل 48: التماس يائس
  49. الفصل 49 المسافة بيننا
  50. الفصل 50 الانفصال

الفصل 166 جانبان للقصة

مرّ أسبوعٌ دون أحداثٍ تُذكر. تأقلمتُ أنا وهادن قليلاً مع وتيرة حياتنا الجديدة. ما يعنيه ذلك ببساطة هو أنه لم يعد يُلازمني طوال الوقت. كنا نلتقي عند عودتي من العمل وعندما يكون هو متفرغًا. كان يقضي بعض الليالي في شقتي والليالي الأخرى في منزله. لم يُخبرني هادن بذلك، لكنني كنتُ متأكدًا من أن بعض رجاله ربما كانوا يُراقبونني في الأماكن التي كنتُ أرتادها، مثل كلية الفنون ومبنى شقتي.

بعد انتهاء يومٍ حافلٍ بالتدريس في المدرسة، كنتُ أُرتّب. حاملةً مجموعةً من كتب الرسم، عدتُ إلى صفي لأُعيد ترتيبها. كان التدريس عملاً شاقاً، ولكنه كان ممتعاً للغاية وشعرتُ فيه بالرضا. أحببتُ طلابي وزملائي وعملي.

«الفتاة التي رسمت هذه اللوحة موهوبةٌ بشكلٍ لا يُصدق، ألا تعتقد ذلك؟» نطق صوت رجلٍ لحظة دخولي الفصل. « إيثان...» همستُ باسمه قبل أن يتردد صدى صوت شيءٍ ما يرتطم بالأرض في أرجاء الفصل الفارغ.

تم النسخ بنجاح!