الفصل 49
"لقد كانت شيلا مرة أخرى!" فكر داكوتا وهو يحدق في فنجان الشاي أمامه.
لقد أعدت له الشاي، وأخبرته أنه سيساعده على النوم. لقد شك في ذلك مثل أي شخص آخر؛ لكن شايها كان مختلفًا! لقد نجح! من هي تلك السيدة؟
انحنى برأسه نحو الأرض وهزه في حيرة شديدة. شيلا. كانت عاجزة؛ لكنها مميزة. بريئة، لكنها مختلفة. جعله الجنس معها يشعر بالجوع، وشايها يجعله ينام. من كانت تلك السيدة؟ من أين أتت؟ كيف تمكنت من أن يكون حولها مثل هذا التفرد؟