الفصل 112: الليل - السادس [لا تذهب]
ليام
ارتجف جسدها وأنا أدخل أصابعي في ملابسها الداخلية، وأتناول زهرتها ببطء في فمي وهي تلهث، مائلةً رأسها للخلف. داعبت ثديها الآخر برفق، أداعب بذرتها على إبهامي وهي تئن من الإثارة.
لم أشعر بمثل هذا الشعور طوال خمسة وعشرين عامًا من حياتي. لم أكن أعرف شعور لمس شخص كهذا. حتى عبرت طريقي وجعلتني أرغب بها هكذا، لم أكن أعلم أن لديّ رغبات جنسية كهذه.