الفصل 115: القطعة الأخيرة من الغموض
فيكتوريا
وصلتُ إلى الشركة بعد انتهاء مناوبتي. رأسي يؤلمني وعيناي تحرقانني بشدة من البكاء. نظرتُ إلى شاشة هاتفي لأرى إن كان هناك أي اتصال أو رسالة من ليام. غادر هكذا. لقد فعل هذا من قبل، لم يسبق له أن غضب عليّ هكذا.
على الرغم من أنني لا أزال غاضبة من سلوكه، إلا أنني لا أستطيع التوقف عن إرسال الرسائل إليه.