الفصل 52: اجعلها تقع في الحب
فيكتوريا
تُداعبني أشعة شمس الصباح وأنا أتلوى على السرير وأشعر بألم خفيف. أعشق هذا الشعور في الصباح. ليس الأمر كما لو أنني لم أحبه ذلك الصباح، بل أحببته، لكنني أفسدت كل شيء.
فتحتُ عينيّ بابتسامة عريضة، فوجدتُ ليام يُحدّق بي. ولدهشتي، كان نصف مستلقٍ بجانبي، يُحدّق في الهاتف.