الفصل 61 : خلفيته
فيكتوريا
يبدأ الصباح بلمسة دافئة على شفتيّ. مع أنها روتين صباحي، ما زلتُ مهووسة بهذا النوع من البدايات. أشعر به يمدُّ قبلته. إنها دائمًا قصيرة في الصباح.
انفرجت جفناي أمامه، على بُعد إنش واحد فقط، وابتسامة ساحرة لا تزال ترتسم على وجهه. كان ذلك كافيًا ليبادلني الابتسامة. رفعت يدي إلى رقبته وجذبته إلى قبلة عميقة أخرى.