الفصل 237
استقرنا على البطانية، وكان ذراع إدوين ملفوفًا حولي بقوة كما لو كان خائفًا من أن أختفي.
انزلقت يده على جانبي، وتوقف وهو يتحسس ملمس الدانتيل أسفل فستاني. سأل بصوت أجش: "هل ترتدين ملابس داخلية؟"
أومأت برأسي، وارتسمت ابتسامة صغيرة على شفتي. "لقد صنعتها بنفسي. قضيت الأسبوع بأكمله في العمل عليها".