الفصل السابع
أودري
اقتربت من مكتب إدوين ببطء، محاولاً أن أستعد لما ينتظرني بالداخل. بدا الباب المغلق لمكتبه أكبر وأكثر فخامة عندما وقفت أمامه، ومددت يدي ببطء لأطرقه،
سقطت يدي إلى جانبي قبل أن أطرق.
أودري
اقتربت من مكتب إدوين ببطء، محاولاً أن أستعد لما ينتظرني بالداخل. بدا الباب المغلق لمكتبه أكبر وأكثر فخامة عندما وقفت أمامه، ومددت يدي ببطء لأطرقه،
سقطت يدي إلى جانبي قبل أن أطرق.