الفصل 1717
وفي غمضة عين، شوهد كيل وهو يدخل المخيم، برفقة عدد قليل من الجنود المسلحين.
كانت تلك هي المرة الأولى التي ينزل فيها كيل بالسجن منذ ولادته. كان غاضبًا للغاية. وفي طريقه إلى السجن، صاح بغضب: "لا تدفعوني. هل تعلمون أن والدي عضو عظيم في مجلس الوزراء؟ إذا أذيتموني، فسوف تقعون جميعًا في ورطة كبيرة!"
كان ناثان يراقب ببرودة كيل وهو يصرخ على طول الطريق بينما كان الجنود يسحبونه إلى الداخل.