الفصل 1929
في تلك الليلة، وصلت بيني وأفا إلى فندق إيجيان بالسيارة.
لقد وجدوا ويب جالسًا في المطعم بمفرده، يستمتع بقطعة من اللحم في عزلة.
كان الموسيقيون على المسرح يعزفون لحنًا جميلًا أثناء تناوله الطعام، بينما كان النوادل والنادلات يتنقلون حوله لتلبية كل احتياجاته. كان هناك حراس شخصيون يرتدون البدلات ويقفون حراسًا في كل زاوية من المطعم.