الفصل 108
في تلك الليلة، أسرعت أماندا بعد العمل، بالكاد في الوقت المناسب لاصطحاب ألفين وإليوت من المدرسة.
ولم يبق عند بوابة الروضة سوى اثنين وكانت معلمتهما تعتني بهما.
قالت أماندا بابتسامة اعتذارية، وهي تمد يدها لتمسك بأيدي أطفالها: " أنا آسفة جدًا على حضوري متأخرًا جدًا".