الفصل 388
ومع ذلك، كان إدموند يفكر في ذلك منذ أن علم أن أماندا هي زوجة مايلز السابقة التي غادرت دون أن ينبس ببنت شفة، ولم يستطع إلا أن يسألها في تلك اللحظة.
" ما هي العلاقة التي تربط الدكتور ديكرسون مع لينا؟ لم يسبق لي أن رأيت لينا تعتمد إلى هذا الحد على أي شخص."
على الرغم من أن إدموند لم يقل ذلك بصوت عالٍ، إلا أن مايلز تمكن من تخمين ما كان إدموند يحاول طرحه. ومن ثم أجاب بلطف: "لينا ابنتها".