الفصل 771 أنا آسف
وبعد فترة وجيزة، بدأ الحكة في ذراع ألفين أيضًا. نظر ألفين وإليوت إلى أماندا بنظرة فارغة، ولم يفهما ما حدث لهما.
عندما رأت أماندا أن كلاهما أصيب بالعدوى، ظهرت لمحة من اللوم الذاتي في عينيها.
لو كنت أغلقت الباب مبكرا لكنت لاحظت دخولهم في الوقت المناسب ومنعتهم من الاقتراب، حينها لم تكن العدوى لتصيبهم...