الفصل العاشر
زاندر.
وهنا كنا نتجه إلى مبنى الأمن حتى أتمكن من شرح الأمور بشكل أفضل.
لم أكن مضطرة قط إلى شرح أفعالي لأي شخص، وكنت أشعر بالحيرة إزاء كل سؤال كانت نادين تطرحه عليّ. ولم أكن أعرف كيف أجعلها تصدق أن نواياي حقيقية ــ وأنني أريدها هي، وليس أي شخص آخر.