الفصل 206
(وجهة نظر ليا)
أمسك ألكسندر بيدي وقادني بصمت إلى الأريكة. ثم جلس وجذبني إلى حجره. دفنتُ وجهي في صدره، وداعب ذقنه شعري.
"هل أنت بخير؟" سألني.
(وجهة نظر ليا)
أمسك ألكسندر بيدي وقادني بصمت إلى الأريكة. ثم جلس وجذبني إلى حجره. دفنتُ وجهي في صدره، وداعب ذقنه شعري.
"هل أنت بخير؟" سألني.