الفصل 189
لقد كانت هذه المرة الأولى لأوليفيا في مكان مثل هذا.
كانت الغرفة باردة للغاية، وكان البرد يتسرب من أسفلها وينتشر في جسدها.
كما شعرت وكأن عددًا لا يحصى من العيون كانت تنظر إليها من الخلف.
لقد كانت هذه المرة الأولى لأوليفيا في مكان مثل هذا.
كانت الغرفة باردة للغاية، وكان البرد يتسرب من أسفلها وينتشر في جسدها.
كما شعرت وكأن عددًا لا يحصى من العيون كانت تنظر إليها من الخلف.