الفصل 174: مُدمر الحفلات
صوفيا
كانت الشمس تغرب، تُلقي بظلالها الذهبية على حديقتي. تألق ضوءها على قطرات الندى المتساقطة على العشب، جاعلاً إياها تبدو كحقل من الألماس المتلألئ.
لقد نقلنا الحفل إلى الخارج، مع حلبة رقص مؤقتة حيث كانت أديل تعرض أحدث حركات السالسا الخاصة بها، وركن حيث كان الصغار يطاردون بعضهم البعض بضحكاتهم الصغيرة الصارخة التي تملأ الهواء.