تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل الأول
  2. الفصل الثاني
  3. الفصل الثالث
  4. الفصل الرابع
  5. الفصل الخامس
  6. الفصل السادس
  7. الفصل السابع
  8. الفصل الثامن
  9. الفصل التاسع
  10. الفصل العاشر
  11. الفصل الحادي عشر
  12. الفصل الثاني عشر
  13. الفصل 13
  14. الفصل 14
  15. الفصل 15
  16. الفصل السادس عشر
  17. الفصل 17
  18. الفصل 18
  19. الفصل 19
  20. الفصل 20
  21. الفصل 21
  22. الفصل 22
  23. الفصل 23
  24. الفصل 24
  25. الفصل 25
  26. الفصل 26
  27. الفصل 27
  28. الفصل 28
  29. الفصل 29
  30. الفصل 30
  31. الفصل 31
  32. الفصل 32
  33. الفصل 33
  34. الفصل 34
  35. الفصل 35
  36. الفصل 36
  37. الفصل 37
  38. الفصل 38
  39. الفصل 39
  40. الفصل 40
  41. الفصل 41
  42. الفصل 42
  43. الفصل 43
  44. الفصل 44
  45. الفصل 45
  46. الفصل 46
  47. الفصل 47
  48. الفصل 48
  49. الفصل 49
  50. الفصل 50

الفصل 84

بعد أن بدلنا ملابسنا، اصطحبنا أنا ودانيال اثنين من رجال الأمن وخرجنا للتسوق. قال: "أين تودين التسوق يا لونا؟" قلت: "لم أتسوق قط في محطة الاتحاد. لمَ لا نذهب إلى هناك؟" ابتسم وقال: "سأحب ذلك. أريد ما يسعدك". وبينما كنا نركب في الجزء الخلفي من سيارة هامر، اقتربت منه وأسندت رأسي على كتفه. قلت: "أنتِ مرتاحة جدًا". ضحك وقال: "مريحة؟ هذا ليس شيئًا أسمعه كل يوم". قلت: "أستطيع دائمًا الاسترخاء تمامًا بين ذراعيكِ. أحب ذلك". تنهد وقال: "في هذه الحالة، أنتِ مرتاحة أيضًا. أنا دائمًا أسترخي تمامًا عندما أحتضنكِ". قلت: "إنه ذلك الرابط اللعين بين الأصدقاء". قال : "حسنًا. أريد حقًا أن أسمع قصة هذه المقولة. أنتِ ووالداكِ ترددونها طوال الوقت. وكذلك كيرا". ضحكتُ وقلتُ: "حسنًا. سأخبرك بالأمر على العشاء في المركز التجاري." رفع حاجبيه وقال: "هل ستجعلني أنتظر حقًا؟" قلتُ: "ليس لديّ وقت لأخبرك الآن. نحن هنا." نفخ في وجهي عندما فُتح بابي، وساعدوني على النزول من سيارة الهامر. تجولتُ نحو دانيال وأمسك بيدي.

قال: "حسنًا، إلى أين تريدين الذهاب أولًا؟" قلتُ: "متجر ملابس داخلية." ثم جعلته ينحني وهمستُ في أذنه: "لأنك تستمر في انتزاعها مني." ضحك قائلًا: "لا بد أن مخزونك يوشك على النفاد." أومأتُ برأسي ودخلنا المتجر، بينما كان رجال الأمن يراقبون في الخارج. بدأتُ أعرض عليه مجموعة متنوعة من حمالات الصدر والملابس الداخلية، وظل يومئ برأسه ويبتسم. عندما انتهيتُ، كان لديّ عدة مجموعات. ثم بدأ بأخذ نسخ من كل مجموعة. قلتُ: "ماذا تفعل؟" قال: "المجموعة الأولى ستُسرق. عليكِ أن تفترضي ذلك تلقائيًا من الآن فصاعدًا". ضحكتُ وهززتُ رأسي وأنا أقف في طابور الدفع.

بعد أن دفعنا ثمن الملابس الداخلية، قال:

تم النسخ بنجاح!