الفصل 161 لقد نسي أن يكون أبا
بعد صباحين ✍ ️
*
استيقظت شيلاه على صوت يد مألوفة تلمس فخذيها. لكن عينيها ما زالتا تشعران بثقل شديد؛ رأسها يرتجف، وجسدها يتوق إلى المزيد من النوم. إذن، لماذا كانت تلك الأيدي تحاول إيقاظها؟
بعد صباحين ✍ ️
*
استيقظت شيلاه على صوت يد مألوفة تلمس فخذيها. لكن عينيها ما زالتا تشعران بثقل شديد؛ رأسها يرتجف، وجسدها يتوق إلى المزيد من النوم. إذن، لماذا كانت تلك الأيدي تحاول إيقاظها؟