الفصل 56
وجهة نظر القاهرة.
"القاهرة!"
أنظر إلى والدتي بضجر في عينيّ وهي تندفع نحوي. لا تكلف نفسها عناء طرق الباب أو طلب من سكرتيرتي أن تخبرني بحضورها. أخذت نفسًا عميقًا، ولم أستطع منع انزعاجي من إزعاجها، فهي لم تحترمني قط باعتباري زعيم إمبراطوريتنا.