الفصل الثامن
وجهة نظر كايرو..
وبينما نستعد للمغادرة، أمسكت بمفاتيح السيارة لتشغيل المحرك. ولكن قبل أن أتمكن من تشغيله، سمعت طرقة مفاجئة على النافذة، فزعنا الاثنان. كانت لورا، وقد أضاءت ملامحها الوهج الخافت لمصابيح الشارع. فنقرت على الزجاج بإلحاح.
أقوم بسرعة بفتح النافذة وأنظر إليها بإحباط وأسألها: "ماذا تحتاجين أيضًا؟"