الفصل 38 عودة لوكاس
أمسك لوكاس بذراعها وحاول إخراجها من الباب، لكن ليلي أرجحت مرفقها، مما أجبر الرجل على تركها.
قال لوكاس: "ليلي، من فضلك". كان فكاه مشدودين، وكانت حواجبه تلتقي. "لا أريدك أن ترى-"
"لقد فات الأوان!" - صاحت ليلى. كان جسدها يرتجف وهي تفكر في ما رأته.