الفصل 177
وجهة نظر آدم
أنهت أليكسيس اللوحة أخيرًا، وعندما سلمتها لي، خفق قلبي بشدة. كنت متحمسًا ومتخوفًا في آن واحد، فضوليًا بشأن القطعة التي رسمتها لي. في اللحظة التي رأيتها، غمرتني موجة من المشاعر. تصور اللوحة غروبًا خلابًا للأنفاس، تدرجات زاهية من البرتقالي والوردي والذهبي تمتزج بسلاسة في السماء فوق مسطح مائي هادئ. المشهد غريب بالنسبة لي، مكان لم أزره من قبل.
"أين هذا المكان؟"