الفصل 43
وجهة نظر آدم
بينما أجلس في غرفة الدراسة، محاولاً التركيز على وثائق مهمة، يقاطع وصول سامانثا غير المتوقع تركيزي.
رغم أنها تحمل طفلي، إلا أنها آخر شخص في ذهني، وجودها يُذكرني بماضٍ أتوق لتجاوزه. سئمت من محاولاتها لإعادة إحياء الحياة التي جمعتنا، غافلةً عن أن الأمور لن تعود أبدًا كما كانت.