الفصل 77
وجهة نظر آدم
بينما أستمع إلى أليكسيس وهي تروي كل ما لحق بها من أذى من إيفالين وأمي، ينتابني شعورٌ عميقٌ بالخزي. كيف سمحتُ للجميع بأن يدوسوا عليها هكذا؟ من يعامل زوجته بهذه الطريقة الحقيرة؟
يثقل كاهلي شعورٌ بالذنب وأنا أُدرك مدى إهمالي وتواطئي في ترك أليكسيس تُعاني. كلُّ اتهامٍ من أليكسيس يُذكّرني بفشلي في حمايتها، فيغمرني شعورٌ بالندم والأسف.