الفصل 112: الهروب الضيق
صوفيا
كانت خطوات ألكسندر الثقيلة تصعد الدرج بثبات. كل خطوة كانت بمثابة مسمار في نعش كل منا، وكان المسمار الأخير هو صوت صرير باب غرفة النوم وهو يُفتح.
كان جسدي متجمدًا على الأرض. لم أجرؤ حتى على التنفس أو الرمش عندما رأيت ضوء الممر يتدفق عبر الباب المفتوح. استطعت رؤية حذاء ألكسندر من مكانه عند المدخل.