الفصل 95: الانتقام الحلو، الحسد المرير
إيثان
كنتُ أسير في الظل، وضوء المطعم الإيطالي على بُعد بضعة مبانٍ يغمر الرصيف بلون دافئ. كانت سيارتي من الداخل مظلمة؛ الصوت الوحيد كان همهمة مرور السيارات من حين لآخر.
لقد ركنت سيارتي هنا بهدف مشاهدة صوفيا تلتقي بطليقها، آبل، من مسافة آمنة.