الفصل 36 منصبه
كان مايكل هاميلتون صديقًا مقربًا لوالد ليام، وكان يعمل نائبًا للرئيس التنفيذي لشركة فورد خلال تلك الفترة. للأسف، بعد الحادث المأساوي، لم يتعافى ليام عقليًا، واضطر ويليام فورد إلى اصطحاب حفيده إلى الخارج وتربيته هناك.
كما كان متوقعًا، تولى مايكل منصب الرئيس التنفيذي بشرط أن يتنحى عن منصبه عندما يكون ليام جاهزًا لتولي إدارة الشركة.
لكن مع مرور السنين، بدأ مايكل يطمع. أراد أن تكون الشركة ملكًا له، فدرّب ابنه ووظّفه مديرًا ماليًا لشركة فورد.