الفصل 159
وجهة نظر آدم
منذ أن حصلت أليكسيس على مشروع جديد لا يشملني، افتقدتُ رؤية وجهها. إذا راسلتها أو اتصلت بها، تتجاهلني إلا إذا كان الأمر متعلقًا بالعمل. لا أريد إزعاجها، لكن الأمر صعب. في كل مرة أفكر فيها بها وبناثان معًا، أشعر بحسدٍ شديد.
كنت أزور عيادة كلارك حتى في غيابي، فقط لأرى وجه أليكسيس الجميل. لو كنت معها، لدلّلتها كل يوم. أحتاج فقط لفرصة؛ هذه المرة لن أدعها تعاني.