تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل 51 الكتاب الثاني عشر
  2. الفصل 52 الكتاب 2 اثنا عشر
  3. الفصل 53 الكتاب 2 ثلاثة عشر
  4. الفصل 54 الكتاب 2 أربعة عشر
  5. الفصل 55 الكتاب 2 خمسة عشر
  6. الفصل 56 الكتاب 2 السادس عشر
  7. الفصل 57 الكتاب 2 سبعة عشر
  8. الفصل 58 الكتاب 2 ثمانية عشر
  9. الفصل 59 الكتاب 2 تسعة عشر
  10. الفصل 60 الكتاب 2 عشرون
  11. الفصل 61 الكتاب 2 واحد وعشرون
  12. الفصل 62 الكتاب 2 اثنان وعشرون
  13. الفصل 63 الكتاب 2 ثلاثة وعشرون
  14. الفصل 64 الكتاب 2 أربعة وعشرون
  15. الفصل 65 الكتاب 2 خمسة وعشرون
  16. الفصل 66 الكتاب 2 ستة وعشرون
  17. الفصل 67 الكتاب 2 سبعة وعشرون
  18. الفصل 68 الكتاب 2 ثمانية وعشرون
  19. الفصل 69 الكتاب 2 تسعة وعشرون
  20. الفصل 70 الكتاب 2 ثلاثون
  21. الفصل 71 الكتاب 2 واحد وثلاثون
  22. الفصل 72 الكتاب 2 اثنان وثلاثون
  23. الفصل 73 الكتاب 2 ثلاثة وثلاثون
  24. الفصل 74 الكتاب 2 أربعة وثلاثون
  25. الفصل 75 الكتاب 2 خمسة وثلاثون
  26. الفصل 76 الكتاب 2 ستة وثلاثون
  27. الفصل 77 الكتاب 2 سبعة وثلاثون
  28. الفصل 78 الكتاب 2 ثمانية وثلاثون
  29. الفصل 79 الكتاب 2 تسعة وثلاثون
  30. الفصل 80 الكتاب 2 الأربعون
  31. الفصل 81 الكتاب 2 واحد وأربعون
  32. الفصل 82 الكتاب 2 اثنان وأربعون
  33. الفصل 83 الكتاب 2 ثلاثة وأربعون
  34. الفصل 84 الكتاب 2 أربعة وأربعون
  35. الفصل 85 الكتاب 2 خمسة وأربعون
  36. الفصل 86 الكتاب 2 ستة وأربعون
  37. الفصل 87 الكتاب 2 سبعة وأربعون
  38. الفصل 88 الكتاب 2 ثمانية وأربعون
  39. الفصل 89 الكتاب 2 تسعة وأربعون
  40. الفصل 90 الكتاب 2 خمسون
  41. الفصل 91 الكتاب 2 واحد وخمسون
  42. الفصل 92 الكتاب 2 اثنان وخمسون
  43. الفصل 93 الكتاب 2 ثلاثة وخمسون
  44. الفصل 94 الكتاب 2 أربعة وخمسون
  45. الفصل 95 الكتاب 2 خمسة وخمسون
  46. الفصل 96 الكتاب 2 ستة وخمسون
  47. الفصل 97 الكتاب 2 سبعة وخمسون
  48. الفصل 98 الكتاب 2 ثمانية وخمسون
  49. الفصل 99 الكتاب 2 تسعة وخمسون
  50. الفصل 100 الخاتمة

الفصل 39 خاتمة

دخلت إميلي غرفتها وفتحت خزانتها، أخرجت صندوقها ووضعت فيه كل ملابسها، لم تُضيع وقتًا حتى في طيّها بدقة، أرادت فقط أن تعيش. حاولت، ظنت أنها تستطيع، ولو منحها قليلًا من حبه، لم يكن يطلب الكثير.

توقفت وحدقت في الحقائب الممتلئة، ففاضت عيناها بالدموع من جديد، حاولت حبس دموعها لكنها انهمرت منها. لسنوات طويلة، كانت تُقنع نفسها بأن الأمور لم تسر على ما يُرام، أولاً: هو مثلي، وثانياً: لم تُتح لهما فرصة التعارف. كان هذا أحد أسباب بقائها كل هذه المدة، إذ كانت تؤمن بأنه إذا تقاسما وقتاً كافياً معاً، سيتعلم حبها، لكنها أخطأت، فهما ببساطة لم يكونا مقدرين لبعضهما.

التقطت هاتفها ومسحت دموعها بظهر يدها، واتصلت برقم، فردّ عليها الشخص الثاني قائلاً: "أريد حجز غرفة. إميلي وايت".

تم النسخ بنجاح!