الفصل 116 الكتاب الثاني - الفصل رقم 7
كيران لايكروفت... فيكتور لايكروفت، ابن هدفي، نفسه.
كيف تمكنت من إفساد الأمور إلى هذا الحد؟ في غضون أربع وعشرين ساعة، شعرت وكأن حياتي تحولت من كونها حذرة ومنظمة ودقيقة إلى ما لا أستطيع وصفه إلا بالفوضى العارمة.
والأسوأ من ذلك، أنني شعرت وكأنني لا أملك أي سيطرة على نفسي، أو على موقفي، أو على نفسي... وخاصة عندما يتعلق الأمر بهذا الرجل، كيران.