الفصل 33
غابرييل
رمشتُ، فعاد المرآب، لم تعد الفتاة أمامي طفلةً بل امرأة. شعرها أطول، وشفتاها ممتلئتان، وعيناها مستديرتان تمامًا.
كان هناك إحساس سريع بالضرب تحت أصابعي، مثل دقات الساعة التي يحتاج مؤقتها إلى معايرة.
غابرييل
رمشتُ، فعاد المرآب، لم تعد الفتاة أمامي طفلةً بل امرأة. شعرها أطول، وشفتاها ممتلئتان، وعيناها مستديرتان تمامًا.
كان هناك إحساس سريع بالضرب تحت أصابعي، مثل دقات الساعة التي يحتاج مؤقتها إلى معايرة.