الفصل 42
وجهة نظر ألفا لوكاس
ضحكت ضحكة خفيفة ونحن نعود إلى المكان الذي تركت فيه ملابسنا. ارتجف قلبي لسماعها، لكنني لم أكن لأخبرها بذلك أبدًا. لم أستطع أن أسمح لها بأن تظن أنني ضعيف، مهما بلغت محبتي لها.
لأكون صادقًا، أنا مندهش لأنها سمحت لي بممارسة الجنس معها في العلن. لم أستطع المقاومة. كان ضوء القمر ينعكس على بشرتها، وابتسامتها لي، حتى انحناءات جسدها، وكأنها تناديني. لم أستطع تجاهل غرائزي.