تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل الأول
  2. الفصل الثاني
  3. الفصل الثالث
  4. الفصل الرابع
  5. الفصل الخامس
  6. الفصل السادس
  7. الفصل السابع
  8. الفصل الثامن
  9. الفصل التاسع
  10. الفصل العاشر
  11. الفصل الحادي عشر
  12. الفصل الثاني عشر
  13. الفصل 13
  14. الفصل 14
  15. الفصل 15
  16. الفصل السادس عشر
  17. الفصل 17
  18. الفصل 18
  19. الفصل 19
  20. الفصل العشرون
  21. الفصل 21
  22. الفصل 22
  23. الفصل 23
  24. الفصل 24
  25. الفصل 25
  26. الفصل 26
  27. الفصل 27
  28. الفصل 28
  29. الفصل 29
  30. الفصل 30
  31. الفصل 31
  32. الفصل 32
  33. الفصل 33
  34. الفصل 34
  35. الفصل 35
  36. الفصل 36
  37. الفصل 37
  38. الفصل 38
  39. الفصل 39 خاتمة
  40. الفصل 40 الكتاب 2: الحب في العلاقة
  41. الفصل 41 الكتاب 2 واحد
  42. الفصل 42 الكتاب الثاني
  43. الفصل 43 الكتاب الثاني ثلاثة
  44. الفصل 44 الكتاب 2 أربعة
  45. الفصل 45 الكتاب 2 خمسة
  46. الفصل 46 الكتاب 26
  47. الفصل 47 الكتاب 27
  48. الفصل 48 الكتاب 28
  49. الفصل 49 الكتاب 2 تسعة
  50. الفصل 50 الكتاب الثاني عشر

الفصل 127 الكتاب: 4 اثنان

دخل مايكل إلى منزله وركن سيارته أمام مرآبه، غير راغب في الدخول. راقب من مرآة الرؤية الخلفية كيف تُغلق البوابة الأوتوماتيكية وتنهد. كان يومًا شاقًا في العمل، وشعر برأسه ينفجر من هول ما سمعه من غاري، والسؤال لا يزال يشغل باله: من المسؤول؟ تأوه بهدوء ومرّر أصابعه على رأسه بتعب قبل أن يمد يده إلى حقيبته وينزل من السيارة. أغلق السيارة بجهاز التحكم عن بُعد وسار إلى الشرفة الأمامية، صاعدًا الدرج بتعب. أمام بابه الأمامي، تنهد بعمق وارتسمت على وجهه ابتسامة لعائلته قبل أن يفتح الباب ليرى ابنته تصعد الدرج راكضةً، فالتفت عند سماع صوت الباب يُفتح.

"بابا في المنزل"، صرخت سافير وهي تركض عائدةً إلى أسفل الدرج، فوضع مايكل حقيبته على الأرض وجلس القرفصاء فاتحًا ذراعيه لها لتركض نحوه. حملها بضحكة خفيفة. مع سافير، لا يتغير استقباله عند عودته من العمل، منذ أن كانت في عامها الأول، خطت خطواتها الأولى محاولةً الوصول إليه، وحُفرت الذكرى في قلبه منذ ذلك اليوم.

"كيف حال ملاكي؟" سألها ووضع قبلة صاخبة على خدها وقبلته في المقابل.

تم النسخ بنجاح!